أعادت خارطة الطريق الجديدة التي طرحتها الأمم المتحدة إحياء الآمال في دفع العملية السياسية في ليبيا نحو الاستقرار بعد أكثر من عقد من الانقسام، لكن عقبات أمنية وسياسية ما زالت تهدد فرص تنفيذها، خصوصاً بالعاصمة طرابلس والمناطق الغربية.
واعتبر سياسيون وخبراء ليبيون تحدثوا لـ”الشرق”، أن الخطة الأممية تمثل خطوة إيجابية، غير أنهم حذروا من أن الهوة بين المبادرات الدبلوماسية والواقع على الأرض قد تعرقل جهود إنهاء الأزمة المستمرة منذ 14 عاماً.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.