كنت مؤمناً بالكفاح المسلح، لكنني لم أعد أؤمن به كوسيلة لتحقيق الأهداف السياسية. بل أصبحت أؤمن بالكفاح السلمي الجماهيري غير العنيف لتحقيق ذات الأهداف السياسية. لقد تعلمت كثيراً من التجربتين، وأنا اليوم ملتزم بوسائل النضال السلمي مع زملائي في التيار الثوري الديمقراطي للحركة الشعبية (SPLM-RDC) والمظلة الأوسع لتحالف القوى الثورية الديمقراطية (صمود).
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.