بينما تتزايد مشاهد الإبادة والمجوعين في غزة، وتتكشف فصول جديدة من المواقف السياسية الدولية ضد إسرائيل، يأتي الحديث عن “الصفقة الشاملة” لتبادل الأسرى، وهي نفس النوع الذي ظل بنيامين نتنياهو يرفضه علنا طوال الحرب.
جاء الحديث هذه المرة بصيغة أميركية إسرائيلية مزدوجة، تتبناها واشنطن بضغط داخلي، وتلوّح بها تل أبيب دون التزام فعلي.
واللافت أن من أعاد إشعال هذا الحديث ليس سوى المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، الذي زار تل أبيب وغزة خلال الأيام الماضية، متحدثا لأهالي الأسرى الإسرائيليين عن “صفقة تبادل شاملة ونزع سلاح المقاومة”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.