وفي وطنٍ يئنّ تحت ركام الحرب والتشريد، تتسرّب آخر أنفاس الأمل من بين أنقاض المدارس والمستشفيات، ويُعاد إنتاج الكارثة بأسماء جديدة وأقنعة زائفة. من يظن أن حكومة “الأمل” المزعومة ستنتشل البلاد من وهدة الانهيار، فهو واهم، أو متواطئ، أو غارق في أحلام يقظة لا يوقظه منها إلا صفعة الواقع القاسي.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.