إنّ ما يُسمى بـ”العودة الطوعية” إلى ولاية الخرطوم ليس إلا فخًا منصوبًا بعناية، تُديره عقولٌ اعتادت الكذب والخداع على مدار ٣٥ عامًا من حكم التمكين والاستهبال المؤسسي. مأساةٌ حقيقية أن يظل البسطاء يصدّقون هؤلاء الكذّابين الذين لا يخجلون من استغلال معاناة الناس لتمرير أجنداتهم ومصالحهم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.