الجنرال دوده ما زال مرابطًا في ميادين الكرامة بمدينة فاشر السلطان، رغم محاولات المليشيا المتكررة للنيل من سمعته عبر إعلامها المضلل. لكنه ظل صامدًا، كصمود جبال مرة والكلو وتقالي وكاوره وأم كردوس وميدوب وزغاوة، وكل تراب دارفور الصامد.
ومع كل شائعة جديدة، تخرج بها المليشيا آخرها ادعاؤها القبض عليه وهو يرتدي “توب مصيج”، يرد عليها الواقع، حيث لا يزال العقيد دوده في مواقع القتال، يقاتل عن السودان وطنه الكبير، وشمال دارفور مسقط رأسه، والفرقة السادسة مشاة التي يقود أسودها ببسالة وثبات.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.