المغالطة الاولى ان الموقف الرافض للحرب هو محايد تجاه الحرب و هذا هو عين تعمد سوء الفهم، الموقف الرافض للحرب ليس محايدا تجاه الحرب بل يقول انه لا يمكن حل الازمة الوطنية (حرب ١٥ أبريل لا يمكن مقاربتها دون فهم جوهر الأزمة الوطنية التى هي سبب ظاهرة تعدد الجيوش و شرعنة حمل السلاح كوسيلة للتعبير السياسي بالسلاح وبالحرب)، هذا ليس حيادا تجاه الحرب و الموقف من أطرافها و مليشياتها يبني على الموقف من الحرب نفسه وليس العكس.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.