شنت مليشيا الدعم السريع عبر قوات الشرطة العسكرية التابعة لها، حملات أمنية واسعة ومشددة لمحاربة ما وصفته بـ”الظواهر السالبة” والمظاهر العسكرية داخل الأسواق بمدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور، حيث قامت عناصرها بحلاقة رؤوس عدد من الشباب، في مشهد أثار موجة من الجدل والاستياء، وأعاد للأذهان صورًا قمعية من عهود مضت.
إبعاد القوات من وسط المدينة وتشديد التحركات
وبحسب مصادر محلية، أُبعدت عناصر قوات الدعم السريع من وسط نيالا إلى منطقة المزلقان شمال المدينة، كما مُنع تحرك السيارات القتالية داخل المدينة، في محاولة للحد من المظاهر العسكرية التي تفاقمت مؤخرًا.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.