وبحسب ذات المصادر، فإن ساتي ظل على تواصل شبه يومي مع إدريس خلال الأسابيع الماضية، وأن اسمه مطروح للتشاور مع الجهات المختصة داخل مؤسسات الدولة، إلا أن التسريب يأتي ضمن سلسلة من الترشحات غير المؤكدة التي غالبًا ما يتم التراجع عنها لاحقًا، وسط استقطابات حادة داخل مكونات السلطة ، خاصة بشأن توزيع المناصب السيادية بين الجيش وحركات سلام جوبا.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.