الآن وبعد سيطرة الجيش على الخرطوم وكل المناطق التي كانت تسيطر عليها الدعم السريع لازال الخوف والهلع يخيم على المواطنين للعودة فضلا عن تردي الخدمات وانتشار الأوبئة، إذ لازالت الخرطوم خالية من سكانها، وتعالت الأصوات وانطلقت الاستغاثات بمواقع التواصل الاجتماعي ليعود المواطنين لمنازلهم المهجورة. والعدد القليل الذي عاد يعاني كثيرا من صعوبات في المواصلات والسير مسافات طويلة لشراء متطلبات الحياة المعيشية، حيث تتوفر في المناطق المأهولة بالسكان.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.