ثمّة تحولات إقليمية بدأت تلوح في الأفق إثر ملف السودان. وفيما يبدو أن تقدم الجيش الكبير، وتعيين رئيس وزراء، قد تيغير من واقع التعاطي الإقليمي والدولي حيال تطورات الأوضاع في البلاد.
ويلتمس المراقب هذه التحولات منذ أسبوعين، حيث شهدت بورتسودان زيارات لمديري مخابرات “أفريقيـــــا الوســـــطى وإثيوبيـــــا”، بجانب المعايدة التي بعثها الرئيس التشادي محمد إدريس دبي للرئيس البرهــــان.
ويُتوقع أن يستمر الانفراج الإقليمي في ملف السودان خاصةً بعد تشكيل الحكومة المرتقب إعلانها قريبـــًا، ووضوح معالم الانتقال.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.