سودافاكس ـ لندع الاتهامات التي لاحقت قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) خلال أيام الحرب جانباً، ولنسأل عن الأسباب التي وضعت تلك القوى في مرمى نيران من دمغوها بموالاة التمرد، والتستر على جرائمه المروعة بالصمت عليها، وأداء دور الذراع السياسي له، و إسناده بواجهات وكيانات تدين بالولاء لقحت، أو تنسق مواقفها معها (في الحد للأدنى)، مثل لجنة الأطباء المركزية ونقابة الصحافيين وغيرهما.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.