في يوم العيد، ظهر رئيس الوزراء “د.كامل ادريس” بين الناس، يرتدي الزي البجاوي ويتلو “صلاة الفاتح” إحدى شعائر الطريقة التجانية صاحبة الانتشار في غرب السودان، و هو المولود في “الزورات”_شمال السودان والقادم من بلاد الصقيع ، ظنه الناس غريباً ك”حمدوك”، ولكنه ظهر قريباً منهم. لعل السودان في المرحلة المفصلية من الصراع على هويته: هل هو …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
صلاة الفاتح .. ادريس يبرز نصله لذبح المشروع الإماراتي
