بين طاولة الحوار ووقع القذائف، تتحرك الأزمة الأوكرانية الروسية على حبل مشدود، لا يسمح بكثير من المناورة. في إسطنبول، اجتمع وفدا كييف وموسكو تحت عنوان “استكشاف سبل التهدئة”، لكن ما دار خلف الأبواب المغلقة حمل مؤشرات متضاربة بين نوايا الحوار ومخالب التصعيد.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
كييف وموسكو.. بين لغة الصواريخ ونغمة التفاوض
