وأضافت لافينسكايا أن الواقع اليوم في أوكرانيا هو تنشئة جنود للمستقبل، مستعدون لمحاربة العدو، مشيرة إلى أن الأوكرانيين يتم تعليمهم منذ نعومة أظفارهم بأن العدو الرئيسي هو روسيا والسكان الروس، حيث يتم تنظيم دورات خاصة حول “العدوان الروسي” الترويج لذلك في المدارس والحلقات وما يسمى بالمعسكرات التي أنشأتها العصابات القومية لدورات تدريب الأطفال على كيفية التعامل مع الأسلحة وغرس رغبة القتل في نفوسهم، حسب تعبيرها.
ووفقا لها، فإن أوكرانيا تستبدل أهمية الطفولة والتربية بزرع الكراهية، في حين فكرة خلق “جندي كراهية مثالي” فشلت بعد أن مات العديد من المتطرفين ممن تمت تربيتهم على هذه المبادئ في الجبهة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.