وفي تعليق على الموقع الإلكتروني للبعثة الدبلوماسية الروسية، قال غينادي غاتيلوف، إن “صمت فولكر تورك، رئيس مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان، في الاستجابة للدعوات وإدانة جرائم قتل الصحفيين الروس الذين لقوا حتفهم في أواخر مارس أثناء أداء واجباتهم المهنية، يرقى إلى مستوى تواطؤ وكالته مع جرائم نظام كييف”.
وأشار إلى أنه “منذ وفاة الصحفيين الروس، مر وقت كاف لكي تتمكن هياكل حقوق الإنسان الدولية ذات الصلة من الرد بشكل متوازن”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.