رمى مبارك الفاضل حجرًا في بركته الآسنة دومًا، ليصيب بعض رزازها الشارع. الرجل طالب البرهان بالإكتفاء بهذا النصر العسكري، ومن ثم التفاوض، ثم عرّج على مهاجمة أولياء نعمته سابقًا (الإسلاميون)، ومن ثم إتهم البرهان بمحاباة الإسلاميين، ليصل في النهاية للسلاح الكيماوي الذي إتهمت به أمريكا السودان. وسبق وأن كتبنا عن الرجل، وبالحرف الواحد طالبناه بالنزول …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
الوزارة والعمالة
