وفسرت الخطوة على أنها انقلاب ناعم على جماعة الإخوان التي تغلغلت في صفوف الجيش، وأصبح تضخم دورها مزعجا لقوى إقليمية تساند المؤسسة العسكرية ولها مواقف صلبة من جماعات إسلامية لها طموحات سياسية في السودان، وتخشى هذه القوى أن يصبّ دعمها للبرهان في صالح الإخوان، وكان عليه أن يختار شخصية لم يعرف عنها أنها منخرطة في صفوف الجماعة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.