ويأتي هذا القرار في ظل تدهور غير مسبوق في العلاقات بين وارسو وموسكو، منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022، وسط اتهامات متكررة من بولندا لروسيا بالضلوع في أعمال تخريب وهجمات إلكترونية وحملات تضليل، وهي اتهامات تنفيها موسكو بشكل قاطع.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.