التصريح أعاد الخلاف القديم حول التسمية إلى الواجهة، وحرّك الجدل من جديد في الأوساط السياسية والإعلامية، وسط مواقف متباينة بين الدول المطلّة على الخليج.
ويعود أول استخدام موثّق لاسم “الخليج الفارسي”، إلى كتابات المؤرخ اليوناني هيرودوت في القرن الخامس قبل الميلاد، وقد ظل هذا الاسم شائعاً في الخرائط الجغرافية الكلاسيكية الرومانية والبيزنطية، ثم الإسلامية، حيث أشار بعض الجغرافيين المسلمين مثل الإدريسي وابن خلدون إلى الخليج باسم “بحر فارس”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.