أظهر مؤشر الإرهاب العالمي الصادر في مارس/آذار الماضي عن معهد الاقتصاد والسلام في مدينة سيدني بأستراليا تنامي ما وصفه بالنشاط الإرهابي في منطقة الساحل الأفريقي خلال عام 2024، مشيرا إلى أنها أصبحت مركزا عالميا لعمليات الحركات المسلحة بسبب الهشاشة الاقتصادية والتنموية والأمنية وتفشي الفقر وتراجع نسب التعليم.
وضمن البلدان الـ10 الأكثر تأثرا بالإرهاب على الصعيد العالمي حضرت 6 دول أفريقية معظمها بالساحل الأفريقي، وسط انتشار جماعات مسلحة عابرة للحدود مثل تنظيم الدولة الإسلامية، أو جماعات محلية مثل جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” التي ظهرت في مالي و”حركة الشباب” الصومالية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.