ضجت منصات التواصل الاجتماعي بحالة من القلق و التساؤلات من قبل المستخدمين السودانيين عقب إعلان الحكومة السودانية أمس الإثنين قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة وهو القرار الذي دفع كثيرين للتخوف من مصير تطبيق «بنكك» التابع لبنك الخرطوم خاصة في ظل ارتباط البنك باستثمارات خليجية كبيرة أبرزها من الإمارات.
وبحسب المعلومات من الموقع الرسمي للبنك فإن 42% من أسهمه مملوكة لجهات من دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط و في مقدمتها بنك دبي الإسلامي «أكبر المساهمين» إلى جانب بنك التنمية الإسلامي بجدة ومصرف أبو ظبي الإسلامي وبنك الشارقة الإسلامي بينما تعود بقية الأسهم إلى رجال أعمال ومستثمرين سودانيين بارزين.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.