الواضح أن الجيش، ومن خلفه داعموه الإقليميون، لن يكون بمقدورهم الاستمرار طويلًا في سباق تكنولوجي مكلف، نظرًا لمحدودية الموارد المالية وحالة الإنهاك التي أصابت اقتصاده المُختطف، والذي يُهرب عائداته – ويا للمفارقة – إلى ذات المحافظ المالية للدولة الداعمة لتسليح الطرف الاخر.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.