مع تزايد نشاط رياح الخماسين وظهور العواصف الترابية في بعض المناطق، ترتفع المخاوف بشأن تأثيرها على صحة الفئات الأكثر عرضة، خاصة مرضى الضغط المرتفع والكلى والجهاز الباطني، الذين قد يتأثرون سلبيًا بالتغيرات الجوية، حتى وإن استمرت لفترة قصيرة.
وفي هذا الإطار، أكد الدكتور محمد عز العرب، استشاري الباطنة والجهاز الهضمي، أن العواصف الترابية الناتجة عن رياح الخماسين غالبًا ما تكون مؤقتة، إلا أن تجاهل الإجراءات الوقائية قد يؤدي إلى مضاعفات صحية غير مرغوبة لدى أصحاب الأمراض المزمنة خاصة مرضى الضغط المرتفع والكلى، واستنشاق الأتربة وفقدان الجسم للسوائل بسبب التعرق المفرط قد يؤدي إلى الجفاف، ما ينعكس سلبًا على وظائف الكلى ويسبب اضطرابًا في معدلات ضغط الدم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
