حذر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد اليوم الأحد من أن معلومات استخباراتية تؤكد أن إسرائيل باتت في طريقها إلى “كارثة” ستكون هذه المرة من الداخل، وأن رموزا وشخصيات سياسية وأمنية معرضة “لاغتيالات سياسية”.
وقال لبيد “نحن معرضون لاغتيالات سياسية من الداخل ورئيس (جهاز الأمن الداخلي) الشاباك رونين بار على رأس من يتلقى التهديدات”.
وأشار إلى أن “الكارثة المقبلة” ستكون نتيجة للتحريض من الداخل، مطالبا بمواجهة ما أسماها دعاوى العنف.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.