أربعون يوماً مضت على واحدة من أبشع المجازر التي شهدها الساحل السوري، حيث ارتُكبت جرائم لن تُمحى من ذاكرة أبنائه. اليوم، وبعد أسابيع من الخوف والصدمة، تحاول هذه المدن استعادة نبضها الطبيعي، ولو بشكل خجول ومتردد. ومع الجهود المبذولة من قبل المجتمع الأهلي لتخفيف الأعباء، يظل الواقع بحاجة إلى دعم أكبر وأكثر تنظيماً لتجاوز التداعيات الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية لهذه الأحداث.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.