40 يوماً على مجازر الساحل: بوادر تعافٍ ودعوات لتعزيز الاستقرار والانتعاش الاقتصاديبعد 40 يوماً على مجازر الساحل السوري، تشهد مدن بانياس وطرطوس واللاذقية بوادر عودة حذرة للحياة الطبيعية رغم الجراح العميقة، وسط دور بارز للمجتمع الأهلي وجهود لتعزيز الاستقرار الأمني والاقتصادي عبر المصالحات وإعادة الإعمار، مع دعوات لتحويل الساحل إلى وجهة سياحية آمنة وضمان وحدة سوريا.اقرأ المقال كاملا

40 يوماً على مجازر الساحل: بوادر تعافٍ ودعوات لتعزيز الاستقرار والانتعاش الاقتصاديبعد 40 يوماً على مجازر الساحل السوري، تشهد مدن بانياس وطرطوس واللاذقية بوادر عودة حذرة للحياة الطبيعية رغم الجراح العميقة، وسط دور بارز للمجتمع الأهلي وجهود لتعزيز الاستقرار الأمني والاقتصادي عبر المصالحات وإعادة الإعمار، مع دعوات لتحويل الساحل إلى وجهة سياحية آمنة وضمان وحدة سوريا.اقرأ المقال كاملا

أربعون يوماً مضت على واحدة من أبشع المجازر التي شهدها الساحل السوري، حيث ارتُكبت جرائم لن تُمحى من ذاكرة أبنائه. اليوم، وبعد أسابيع من الخوف والصدمة، تحاول هذه المدن استعادة نبضها الطبيعي، ولو بشكل خجول ومتردد. ومع الجهود المبذولة من قبل المجتمع الأهلي لتخفيف الأعباء، يظل الواقع بحاجة إلى دعم أكبر وأكثر تنظيماً لتجاوز التداعيات الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية لهذه الأحداث.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *