رغم التقدم الطبي في تشخيص الأورام، لا تزال الفجوات الإجرائية تقف عائقًا أمام إنقاذ الأرواح، لا سيما بين الفئات العمرية الأصغر، وتتجسد هذه الفجوة المأساوية في قصة الفتاة البريطانية إيلا سنيّدون، التي فقدت حياتها بعد أن تم تخفيض أولوية إحالتها الطبية من “عاجلة” إلى “روتينية” بسبب صغر سنها.
لم يكن تأخر التشخيص في حالتها لم يكن مجرد خطأ، بل مأساة، إذ سمح لورم سرطاني نادر بأن يتطور ويصل إلى مراحل يصعب معها العلاج.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.