بينما تتدهور القدرة الشرائية للسودانيين مع تضخم جامح وتراجعٍ حاد في الخدمات، تتكشف فجوة غير مسبوقة بين الحد الأدنى للأجور وكلفة المعيشة اليومية هذا التحقيق يعتمد على أحدث الأرقام الرسمية المتاحة، إلى جانب دراسة اجتماعية حديثة للجنة المعلمين السودانيين، لرسم صورة دقيقة للفارق بين ما يتقاضاه العامل وما يحتاجه للعيش الكريم، نقلاً عن المصادر الرسمية والدولية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.