حل ترامب بالرياض وعلى رأس أولوياته الأهداف الاقتصادية قبل السياسية. فالرئيس جاء باحثا عن تريليونات الدولارات من الاستثمارات الخليجية يحتاج إليها الاقتصاد الأمريكي. ومع ذلك ستحتل المحادثات السياسية وسبل البحث عن تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط حيزا كبيرا من محادثات الرئيس.
ويوم الجمعة سيجتمع الرئيس ترامب بقادة دول الخليج وستتناول المحادثات قضايا استراتيجية تتعلق بأمن الخليج والاتفاق النووي الإيراني، والتحول الاقتصادي، وفرص السلام في الشرق الأوسط ما قد يجعل من جولته لحظة تاريخية مفصلية تعيد ضبط التفاعل الأميركي مع الشرق الأوسط.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.