هل أُربي ابني كما تربّيت أم بالـ"طرق الحديثة"؟

هل أُربي ابني كما تربّيت أم بالـ"طرق الحديثة"؟

أصبحت أمّاً لأول مرة في عمر الرابعة والعشرين، ومنذ ذلك الحين، أي منذ ثلاث سنوات مضت، أقبع في دوامة الحنان والحزم، المرونة والانضباط، الصبر والضجر في تربية طفلي. أنا مثال للكثير من الأمهات اللاتي يصارعن من أجل تربية أطفالهن في زمن مغاير لما نشأن عليه.

تُربكنا مصطلحات كـ”التربية الحديثة” التي لم يعرفها آباؤنا، ولم نجد من يطلعنا على أسرارها سوى بعض المقاطع المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، التي هي بالأساس توسّع الفجوة لدينا بين المثالية والواقع.

وفي زمن كثرت فيه النصائح وإصدار الأحكام على الوالدين، يغفل محيطنا عن دعم جهد الأبوين، حتى وإن جاء الدعم على هيئة ثناء، فهو بالحقيقة يعني الشيء الكثير لنا.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *