ويعتبر الكاتب أن البلاد تمرّ باختبار وجودي جديد يهدد دستورها ومؤسساتها وقيمها، إذ يرى أن الرئيس يتجاهل سلطة القضاء، يقمع الجامعات، ويعتقل المدنيين من الشوارع. ويشير كريستوف، الذي أمضى جزءًا كبيرًا من حياته المهنية في تغطية الأنظمة الاستبدادية حول العالم، إلى أن ما يشهده اليوم في أمريكا يذكّره بالممارسات التي رآها في دول كالصين، روسيا، وفنزويلا.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.