ويُعزي نصير شمّة اهتمامه بآلة العود، إلى تاريخها الذي يعود إلى سنة 2350 قبل الميلاد بجانب تأثيرها على الثقافات المختلفة في العالم، ما دفعه ليس للتميز في عزفها فحسب ، بل أنشأ لها أيضاً مدارس وفرقا في عدد من الدول.
وعن مشاركاته في المسارح ومع الاوركسترا السيمفونية والمزج بين الموسيقى الكلاسيكية وغيرها من أنواع الموسيقى، يشدد نصير شمّة على ضرورة أن يكون العازف متمكنا من أدواته ، مشيرا إلى جولات ناجحة قام بها مع فنانين آخرين في العديد من الدول وفي إطار بحثه المتواصل عن صوت جديد حسب قوله
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.