حقق دواء يعالج مرض باركنسون المبكر نجاحاً في تجارب المرحلة الثالثة، وقد تم الإعلان عن الدواء باسم تافابادون (tavapadon)، وخلال دراستَين تم إجراؤهما على هذا الدواء التجريبي أظهر المشاركون الذين تلقوا دواء تافابادون انخفاضاً ملحوظاً في درجات المقياس الثاني والثالث لتصنيف مرض باركنسون خلال الأسبوع السادس والعشرين من التجربة مقارنة بالعلاج الوهمي، وذلك وفقاً لما ذكره الباحثون في الاجتماع السنوي للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب. يتم تصنيف مرض باركنسون بناء على المقياس المخصص، إذ يقيس الجزء الثاني من المقياس أنشطة الحياة اليومية، ويقيّم الجزء الثالث حالة الأعراض الحركية بما في ذلك الرعشة والتصلب وبطء الحركة وعدم استقرار الوضعية، وتشير الدرجات العالية لمجموع درجات الجزءين إلى ضَعف حركي أكثر حدة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.