وأوضحت المرأة، التي عرفت باسم ماريسا فقط، في مقابلة أجرتها معها قناة KFOR المحلية وهي تبكي، أن “أول ما خطر في بالي أننا نتعرض للسرقة، وظنت بناتي، باعتبارهن فتيات، أنهن يتعرضن للاختطاف”. وأضافت: “لم أكن أعرف من هم. كان معهم أسلحة، وكان الظلام دامسا، وكل الأنوار كانت مطفأة”.
وأشارت إلى أنها كانت قد انتقلت إلى المنزل المستأجر في مدينة أوكلاهوما قادمة من ولاية ماريلاند قبل نحو أسبوعين فقط، في حين كان زوجها يخطط للانضمام إليهم خلال الأيام المقبلة. وأضافت أن حوالي عشرين عنصرا من عناصر إنفاذ القانون اقتحموا منزلهم في ساعة مبكرة من صباح الخميس، وقالوا إن لديهم مذكرة تفتيش للعقار، لكنها كانت تخص شخصا لم يعد يقيم فيه.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.