ولا تظن أن هذين الرجلين يخلصان للحزب الوطني الاتحادي.. ذلك أن هذا الحزب العريق يقوم على أساس الديمقراطية والليبرالية والمواطنة والحكم المدني.. وهما لا يسيران إلا في ركاب الانقلابات.. ومع سوء الانقلابات على إطلاقها.. فإن من (تعاسة نجمهما) أن يكونا في خدمة انقلابات الكيزان..!
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.