وأوضحت التنسيقية أن ما تبقى من مطابخ قليلة بالكاد يصمد، ويقدّم وجبة يتيمة تُطهى من الأمباز وبقايا طحن الفول، في محاولة يائسة لإبقاء الناس على قيد الحياة.
وأضاف البيان:
“نخاطبكم من قلب مدينة تحاصرها الحرب ويطحنها الجوع… نحن لا نبحث عن تصفيق، بل عن صوت يصرخ بمعاناتنا في كل المنصات“، مشيرين إلى أن المدينة تعيش عزلة تامة، وسكانها يزحفون من حي إلى آخر دون أن يجدوا الأمان.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.