وقالت اللجنة في بيان، إن التلاميذ وأسرهم وأعضاء الهيئة التعليمية صدموا بموقف لا يمكن وصفه إلا بالاستهتار والقصور الفاضح في الإعداد والتنفيذ، بعد أن تم تأجيل الامتحان بشكل ارتجالي إلى ما بعد جلسة امتحان التاريخ، مما اضطر التلاميذ المسيحيين إلى الجلوس لامتحانهم في ظل توتر نفسي حاد وارتباك تربوي واضح.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.