كان كامل مصلط في منزله بولاية فلوريدا الأميركية عندما تحدث إلى ابنه سيف الله (سيف) للمرة الأخيرة، الذي كان يزور بلدهم الأصلي المزرعة الشرقية في الضفة الغربية المحتلة.
كان سيف يبلغ من العمر 20 عاما، وكانت معنوياته عالية وهو يحدث والده أنه وجد الفتاة التي يرغب بالزواج منها ويتحدث بحماس عن الترتيبات.
بعد 4 أيام فقط، استيقظ كامل في صباح 11 يوليو/تموز على اتصال من ابنه الأصغر محمد الذي يبلغ 18 عاما، يخبره بأن المستوطنين قد هاجموا سيف.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.