لنفترض أن الجيش الحالي – الذي يعتبره البعض ضعيف ومؤدلج – انهار فجأة. من سيملأ فراغ السلطة الناجم عن انهياره؟ هل يمكن للقوى الجذرية-الراديكالية-الديمقراطية-المدنية أن تتولى زمام الأمور؟ والأهم: هل توجد أصلا قوى مثل هذه، منظمة وموثوقة، تمتلك من النضج والتماسك والقوة ما يكفي للحكم بفعالية في هذه المرحلة المعقدة والمنعطف التاريخي الحرج؟ أم هل …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
مرض الفضيلة الإستعراضية
