سانا يوسف، التي أتمت من عمرها 17 عاما الأسبوع الماضي، أُطلقت عليها النار في منزلها في إسلام آباد على يد دخيل كان يراسلها بإصرار قبل أن يصل إلى منزلها مساء الاثنين.
وقالت الشرطة إن المشتبه به دخل منزل “يوسف” بعد أن تجوّل خارجه، وأطلق النار عليها عدة مرات، ما أسفر عن مقتلها فورا برصاصتين مباشرتين. وبعد قتل المراهقة، التي كانت موضع أكثر من 1.5 مليون متابع على التطبيق الشهير، سرق هاتفها وهرب.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.