كمبالا – وجه مدافعون حقوقيون تحذيرا من تصاعد خطاب الكراهية والانقسام الاجتماعي في السودان، بعد مرور أكثر من عامين على اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، مؤكدين أن هذه الظاهرة باتت تهدد وحدة البلاد وتماسك نسيجها الاجتماعي، وتستدعي تدخلًا عاجلًا من القوى المدنية والسياسية.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية نظّمها المركز الأفريقي للسلام والعدالة في العاصمة الأوغندية كمبالا، ضمن حملة “أصوات السلام”، بمشاركة عدد من الصحفيين والناشطين الحقوقيين السودانيين، الذين ناقشوا تداعيات الحرب على الخطاب العام، وسبل التصدي لما وصفوه بـ”الحملات الممنهجة” التي تغذي الكراهية وتعمّق الانقسامات.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.