وأوضح الفاضل في منشور على موقع إكس اليوم الأربعاء، أن علي كرتي وكيزانه الذين سيطروا على مفاصل السلطة في بورتسودان هدفوا لاستمرار الحرب من أجل بناء نظام شمولي يعودون من خلاله للسلطة. وأضاف: “إن موقفنا من الدعوة للتفاوض لوضع نهاية لهذه الحرب صدحنا به من صيف العام الماضي بعد ان بلغت المأساة الإنسانية مداها، واستطاعت الدعم السريع ان نوسع دائرة الحرب الى ولاية سنار والنيل الأزرق بعد ولاية الجزيرة فتضاعفت اعداد النازحين والاجئين”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.