فمنذ 2011 باتت مستباحة في الاقتصاد والأمن ودخول المسلحين وتهريب الأسلحة.
وقال حمادة خلال حديثه في برنامج “قصارى القول” مع سلام مسافر على قناة RT عربية إن: “حزب الله كان يلعب الدور الأمني مسيطراً على الحدود باتفاق مع الأسد، ولكن كان هنالك اقتصادا غير مشروع يدور حول تجارة الكبتاغون وتهريب الأموال والسلاح، وبعد سقوط النظام أصبح هذا الاقتصاد مهددا، والمجموعات اللبنانية المسلحة موجودة في الداخل السوري، جزء منها انكفأ بعد سقوط حمص وريفها الغربي، وآخر حاول استعادة شبكاته على الأقل على المستوى الاقتصادي، وإعادة هذه المداخيل غير الشرعية”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.