لا جديد في أن قادة النظام البائد، الذين خربوا الأرض وأراقوا الدم، لا يزالون يعبثون بمصير السودان كما يشاؤون، ويمضون في مشروعهم القديم الجديد: إعادة بعث الدولة الدينية الأمنية عبر الزيّ العسكري، والالتفاف على أي إمكانية لقيام دولة مدنية ديمقراطية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.