عندما حذرت قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) من سيناريو “الإطاري أو الحرب”، كانت تشير إلى أن الاتفاق السياسي الإطاري، الذي تم توقيعه في 5 ديسمبر 2022، يمثل المسار السلمي الوحيد المتاح لإنهاء الأزمة السياسية التي أعقبت انقلاب 25 أكتوبر 2021، وأن فشل هذا المسار سيؤدي حتمًا إلى مواجهة مسلحة بين المكونات العسكرية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.