لماذا نحن وحيدون رغم كثرة الـ"فرندز"؟

لماذا نحن وحيدون رغم كثرة الـ"فرندز"؟

هل تعرفون أن هناك يوماً دولياً للصداقة؟ طرحتُ هذا السؤال على عدد من الصفحات الإلكترونية الموجّهة لأشخاص من جنسيات مختلفة عما قد تكون عليه صور الاحتفال، فلم أتلقَّ إلا ردّاً واحداً؛ سألني ماذا أقصد بذلك؟ وكأنني استفسرت عن أمر غير مألوف.

في الواقع، أعلنت الأمم المتحدة يوم 30 يوليو/ تموز يوماً دولياً للصداقة، اعتباراً من العام 2011 “بهدف إدراك جدوى الصداقة وأهميتها بوصفها إحدى المشاعر النبيلة والقيمة في حياة البشر في جميع أنحاء العالم”، وحثتنا على إحيائه.

ولكن ماذا يعني الاحتفال بالصداقة في زمننا الحالي؟ ربما لا ينتبه الناس إلى أن عدد “الأصدقاء الافتراضيين” أصبح أكثر من أولئك الذين يتواصلون معهم في الواقع، بعدما أصبحت حياتنا مرتبطة بتطبيقات الهواتف الذكية، أو هُم ربما يبصرون الأمر ويتجاهلونه في قرارة أنفسهم.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *