لأول مرة، عيادة بريطانية تستخدم الذكاء الاصطناعي لمعاينة المرضى، فهل يمكنها معالجة الآلام المزمنة؟

عندما أصبتُ بآلام في ظهري في أكتوبر/ تشرين الأول 2024، لم يتضح لي سبب الآلام بشكل فوري. ربما كانت نتيجة خطأ ما حدث أثناء ما كنت ألاعب وأرفع أحد أبناء أخي الصغار في الهواء. أو، على الأرجح، أني أصبتُ ظهري أثناء رفع سريري حتى تتمكن زوجتي من وضع سجادة تحته.

مهما كان السبب، فإن ثقتي المفرطة بقوتي الذاتية سببت لي إصابة في أسفل الظهر. بعد أيام، بدأ الألم ينتشر إلى أسفل العصب الوركي في ساقي اليسرى. كنت لا أشعر بالألم أثناء الوقوف، أما إذا جلست فكأني أتعذب. أما أثناء النوم، فاضطررتُ إلى وضع وسادة تحت ساقيَّ لخفض وتهدئة موجات الألم المتتالية.

وبحلول منتصف ديسمبر/ كانون الأول، زرتُ أخصائيا في علاج الآلام في العاصمة الأمريكية واشنطن حيث أعيش. وأجرى لي بعض اختبارات الحركة، وأرسلني لإجراء أشعة سينية، وكتب لي إحالة للعلاج الطبيعي بعد تشخيصي بـ”اعتلال الفقرات القطنية”. في الولايات المتحدة، تُعد هذه العملية سريعة نسبيا – فقد انتقلت من الألم إلى بدء العلاج في حوالي ثلاثة أشهر. لكن هذه فترة طويلة جدا لمشكلة شائعة – ومُنهكة – كألم أسفل الظهر.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top