كما توصلتُ، في كتابي الأخير عن التواصل الاجتماعي، إلى أنه يمكن للأبحاث النفسية الجديدة أن تساعدنا على إجراء محادثات بناءة أكثر حول القضايا الخلافية.
فاجأتني بعض الاستراتيجيات. فبينما يحرص بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على تذكيرنا بأن “الحقائق لا تكترث لمشاعرك”، تشير الدراسات إلى أن الناس يكونون أكثر ميلاً للاستماع إلى حججنا، إذا تحدثنا عن تجاربنا الشخصية في القضايا المطروحة للنقاش.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.