تُظهر الأبحاث أن البستنة تحافظ على المهارات والوظائف الإدراكية والمعرفية للإنسان، ما يساعد على العيش بشكل جيد لفترة أطول. من بين مشاريع البستنة التي أثبتت قدرتها على مساعدة مرضى الخَرَف في أوروبا، مشروع “مزارع الرعاية”.
تعيش الجدة المتقاعدة ماريان روغستاد في النرويج، ولا تزال تستمتع بالتعلم كما كانت طوال حياتها. عملت موظفة في فندق في سويسرا لمدة خمسة عقود، حيث قضت أيامها منغمسة بين لغات وثقافات منوعة.
ولكن عندما عادت روغستاد إلى النرويج، شُخِّصت بمرض الخرف. وسرعان ما أصبحت في عزلة وبدأت تفقد مصادر التحفيز التي كانت حولها شيئاً فشيئاً. استمر الأمر كذلك حتى انضمت إلى “إمبولسنتر” – وهي “مزرعة رعاية” صغيرة خارج أوسلو.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.